Indicators on المواصلات الذكية You Should Know
Indicators on المواصلات الذكية You Should Know
Blog Article
هذا المستوى من المراقبة والتحكم قد يكون مبررًا بالاحتياجات الأمنية، ولكنه يظل مصدرًا لمخاوف عدة حول التهديدات المتوقعة للحق في الخصوصية. تجمع الأنظمة المشار إليها قدرًا هائلًا من البيانات والتي يمكن من خلالها التعرف على هوية الأشخاص مع تحديد أماكن تواجدهم في أي وقت بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحليل هذه البيانات للتوصل إلى عديد من المعلومات حول نمط حياة الأشخاص وسلوكهم.
يعتمد تبني التنقل الذكي بشكل واسع على إتاحة الوصول إلى خدمات الإنترنت وامتلاك المهارات الرقمية اللازمة. حيث يلزم بذل جهود للحد من الفجوة الرقمية في المملكة العربية السعودية، لا سيما في المناطق الريفية أو بين السكان الأقل خبرة من ناحية التعامل مع التقنيات، لضمان عدم تخلف أي فرد عن الركب في هذا التحول.
يمكن ملاحظة أن مخطط مشروع المدن الذكية المصري لا يخرج بشكل حقيقي عن النمط الغالب على العمران المصري.
تطور الذكاء الاصطناعي بسرعة هائلة في العقد الأخير. وامتد ليشمل مجالات متنوعة كانت تُعتبر في السابق حكرًا على البشر مثل الفنون والموسيقى.
ومن خلال التعاون مع القطاع الخاص والشركات الناشئة المبتكرة ، يمكن للحكومة تسريع وتيرة الابتكار واكتساب حلول مخصصة تتوافق مع أهدافها الاستراتيجية.
والتي نذكر منها مجال تأليف القصص والشعر والأغاني. حيث يُعتبر دخول الذكاء الاصطناعي إلى هذا المجال مثيراً للجدل. لأن...
المدن الذكية، مع تقدم مراحل إنشائها، تبدأ أيضًا في جذب استثمارات القطاع الخاص الداخلية والخارجية على حساب المدن القائمة ومجالات الاستثمار الأخرى. من ثم، فهي بطبيعتها وحسب معدلات العمل فيها تحدث خللًا في توزيع الاستثمارات، سواء الحكومية أو الخاصة، جغرافيًا وقطاعيًا.
بالنسبة لمصر، التي تعاني من تضاؤل مواردها الأساسية للدخل نتيجة عدة عوامل، فإن الحد من الاستثمارات الحكومية يصبح ضرورة. العمل على عدد كبير من مشروعات المدن الذكية في نفس الوقت لابد أن يشكل عبئًا ضخمًا على الموازنة العامة للدولة. يؤثر ذلك بالضرورة على الاستثمارات المتاحة في مجالات أخرى، بما في ذلك خدمات أساسية مثل التعليم والصحة.
إضافة إلى ذلك، تعاقدت الهيئة القومية للأنفاق مع تحالف من شركتين هما هيل إنترناشيونال نور الإمارات الأمريكية وججي جروب المصرية للقيام بالأعمال الاستشارية وللإشراف على مراحل تنفيذ المشروع.
تتطلب مشروعات المدن الذكية قدرًا هائلًا من الاستثمارات في مراحلها الأولى. الغالبية العظمى من هذه الاستثمارات عادة ما تتحملها الدولة.
ويمكن أن تساعد برامج محو الأمية الرقمية والبنية التحتية للإنترنت ذات الأسعار المعقولة في سد هذه الفجوة وضمان أن يستفيد جميع المواطنين من مزايا التنقل الذكي.
وفي النهاية نجد أيضاً تنبيه سائقي السيارات إلى ذلك. هكذا، يتم التوكيد على تحسين السلامة نور لكافة مستخدمي الطريق.
ولكن إضافة إلى ذلك، يمثل الاعتماد المبالغ فيه على وسائل التعرف، عائقًا لحرية الحركة.
كذلك، فإن استثمارات القطاع الخاص في التطوير العمراني ستتجه بدورها نحو المدن الذكية الجديدة لأنها توفر فرصة تقديم منتج عقاري منافس وجذاب لفئات الدخل المرتفعة، التي تسعى هذه الاستثمارات لتلبية طلبها على أي حال.